
في هذه الأيام لا يكاد يمر عليك وقت طويل إلا وتصادف خبراً في وسائل الإعلام عن إكتشاف جديد تم عن طريق الرنين المغناطيسي الوظيفي. بواسطته يمكننا أن نحصل على نافذة لرؤية كيف يقوم الدماغ بوظائفه وكيف يتصرف عند القيام بمهمة ما. كيف تعمل هذه التقنية العجيبة ” ألة العجائب” ؟