
يمكن أن تكون فحص قيم مع إجراءها عندما تكون دواعي والأعراض الازمة للفحص صحيحة. ومع ذلك هناك العديد من المؤشرات والأعراض لا تقدم فيها هذا النوع من الأشعة أي فائدة فيما يتعلق بصحة الأطفال، هنا من الواجب ألا يتم إجراؤها لتقليل الجرعة الإشعاعية والتكلفة.
مجموعة من المواضيع المختارة التي تمت ترجمتها من الإنجليزية للفائدة.
يمكن أن تكون فحص قيم مع إجراءها عندما تكون دواعي والأعراض الازمة للفحص صحيحة. ومع ذلك هناك العديد من المؤشرات والأعراض لا تقدم فيها هذا النوع من الأشعة أي فائدة فيما يتعلق بصحة الأطفال، هنا من الواجب ألا يتم إجراؤها لتقليل الجرعة الإشعاعية والتكلفة.
قال باحثون إن الأطباء يجب ألا يلجأوا على الفور بإجراء فحوص الأشعة الروتينية لآلام أسفل الظهر ما لم يلاحظوا ملامح وجود حالة خطيرة. بحسب بحثهم لا يؤدي إجراء الأشعة للمرضى الذين يعانون من آلام أسفل الظهر إلى أي تحسن أو تغيير من ناحية نتيجة العلاج.
بحسب دراسة حديثة، فإنه التعرض للإشعاع بمستويات منخفضة المستوى تكون أقل ضرراً على الصحة من المخاطر المترتبطة بالتدخين والسمنة وتلوث الهواء. يتعرّض البشر للأشعة المؤينة بشكل مستمر. بالإضافة إلى ذلك يتم إستخدام الإشعاع في العديد من مناحي الحياة الحديثة كإستخدامه في الطب والصناعة والأنشطة العسكرية.
كانت هذه الدراسة هي الأولى التي تظهر أنه يمكن التعرف على أي رضيع ستظهر عليه علامات التوحد لاحقا عند عمر السنتان. بعض الخبراء اعتبر هذه الدراسة كإنجاز علمي يمهد الطريق للعديد من التطبيقات المستقبلية.
في الحوادث أو الهجمات الإرهابية التي يُشتبه في أنها تنطوي على مواد مشعة، قد يكون من الصعب تحديد ما إذا كان الأشخاص القريبين قد تعرضوا للإشعاع. ولكن من خلال تحليل الهواتف المحمولة وغيرها من الأشياء التي تتلامس مع اجسامهم، يمكن الكشف عن معلومات مهمة عن ما إذا تعرضوا للإشعاع.
ابتكر بعض من العلماء نظام ذكاء اصطناعي قادر على معالجة صور الأشعة المقطعية للمرضى والتنبؤ ما إذا كانوا سيعيشون خلال السنوات الخمس المقبلة. من الممكن أن يتم استخدام هذا النظام كإنذار مبكر عن حالة المرضى والتدخل السريع.
تم إكتشاف الأشعة السينية منذ حوالي 120 عام، ومن الواضح أنها حسنت قدرة الأطباء على التشخيص. وقد تم إختراع الأشعة المقطعية في 1970 م، وتحسنت معها قدرة الأطباء على تشخيص الأمراض بشكل أكبر. لا أستطيع شخصياً أن أتخيل ممارسة الطب في الأيام التي سبقت الأشعة السينية، هي بلا شك نعمة على كل من المرضى والأطباء.
أشار بعض الخبراء الأمريكيون إلى أن الإشعاع الصادر من الأجهزة المستخدمة لغرض المسح الكامل للجسم في المطارات تكون آمنة. كمية هذا الإشعاع لا يكاد يذكر ولا يشكل تهديدا حقيقياً على الصحة. هذه الآلات قادرة على مسح الجسم الكامل في المطارات للمساعدة في مكافحة تهديدات الهجمات الإرهابية.
تمكن علماء من تصوير أورام الدماغ بواسطة الرنين المغناطيسي بطريقة جديدة. هذه الطريقة المبتكرة تستخدم السكر بدلاً عن صبغة الرنين المغناطيسي التقليدية، والتي يمكن أن يكون لها آثار جانبية على الجسم. بالإضافة إلى أنها قد توفر معلومات إضافية لا يمكن الحصول عليها بالطريقة التقليدية.
على الرغم من التفاؤل الذي دفع البعض إلى الاستثمار في تقنية اكتشاف الكذب بواسطة الرنين المغناطيسي الوظيفي، يبدو أنه لا يزال الطريق أمامنا طريق طويل قبل أن يمكن اعتباره صحيحًا وموثوقًا به. وبالتالي فإنه ليس من المحتمل أن نرى تقبلاً للرنين المغناطيسي الوظيفي في إكتشاف الكذب. لكن هذا لا يعني أنه ليس محتمل مستقبلاً.
سرطان البروستاتا الذي انتشر إلى العظام يمكن أن يسبب الألم والكسور. ولكن العلاج الإشعاعي الجديد يمكن أن يحد من آلام العظام وحدوث الكسور كما يمكن أن يطيل حياة المرضى أيضاً. هذا العلاج عبارة عن حقن مادة مشعة، راديوم -223 في جسم المريض.
الأسئلة بخصوص موضوع أمان وسلامة طرق التصوير الطبي المختلفة وكمية الإشعاع في فحوصها دائمة ولا تنتهي. بخصوص ذلك اخترنا ورقة علمية للدكتورة سينثيا ماكولاه (خبيرة الحماية من الإشعاع في مايو كلينك) اجابت فيها عن العديد من هذه الأسئلة أرتأينا في راد كلاس نت أن نترجم بعضها لغرض الثقيف بلغة سهلة دون أي مصطلحات طبية.
لهذا نأخذ إحتياطات صارمة لمعرفة هل لدى المريض أي أجهزة مزروعة، بناءاً عليه نأخذ الإجراءات الازمة لحمايتهم. في بعض الحالات لا يمكن إجراء فحوص الرنين المغناطيسي على هؤلاء المرضى ويتم تحويلهم إلى طرق تصوير أخرى.
الإشعاع هو الطاقة التي تنتقل عبر الفضاء والفراغ. الشمس هي واحدة من أكثر أشكال الإشعاع ألفة بالنسبة لنا فهي تعطينا الضوء والحرارة. نحن نستمتع بضوء الشمس ونعتمد عليه ولكن مع ذلك نحدد الكمية التي نتعرض لها. يمكن أن تسبب هذه الأشعة المؤينة بالضرر على الأنسجة الحية. وتكون أكثر خطورة عندما تكون على مستويات عالية.